آفاق التعاون الاقتصادي والسياحي بين عسير وبريطانيا
المؤلف: «عكاظ» (أبها)11.02.2025
استكشفت القنصل العام البريطاني، سيسيل البليدي، مع قيادات غرفة تجارة وصناعة أبها آفاق التعاون المثمر في القطاعين الاقتصادي والسياحي، بالإضافة إلى الفرص الاستثمارية الواعدة التي تتماشى مع استراتيجية التطوير الطموحة لمنطقة عسير، ووسائل تعزيز الشراكة بين الشركات السعودية والبريطانية.
وقد أتت هذه المباحثات خلال زيارة قامت بها "البليدي" إلى مقر غرفة أبها اليوم، وذلك ضمن جولتها التفقدية في منطقة عسير بهدف التعرف عن كثب على الأنشطة السياحية والاقتصادية الحيوية التي تزخر بها المنطقة، والخطط المستقبلية الرامية إلى ترسيخ مكانة المنطقة على الصعيد العالمي كوجهة جاذبة للاستثمارات السياحية المتنوعة.
تجدر الإشارة إلى أن حجم الاستثمارات السعودية في المملكة المتحدة قد بلغ ما يقارب 40 مليار ريال سعودي حتى عام 2022، في حين بلغت قيمة الاستثمارات الأجنبية البريطانية المباشرة في المملكة العربية السعودية حوالي 18 مليار ريال سعودي حتى عام 2023. وقد بادرت أكثر من 60 شركة بريطانية مرموقة إلى تأسيس مقرات إقليمية لها في ربوع المملكة، ويشارك نحو 30 ألف موظف بريطاني بكفاءة عالية في دعم قوى العمل السعودية.
وتعتبر المملكة المتحدة سادس أكبر اقتصاد على مستوى العالم من حيث الناتج المحلي الإجمالي الاسمي، وكذلك سادس أكبرها من حيث تعادل القدرة الشرائية، وتمتلك ثالث أضخم اقتصاد في القارة الأوروبية بعد دولتي ألمانيا وفرنسا من حيث القيمة الاسمية، وتحتل المرتبة الثانية بعد ألمانيا من حيث تعادل القوة الشرائية.
وتحتل المملكة المتحدة المرتبة 17 عالميًا من حيث تعادل القدرة الشرائية للفرد، والمرتبة 20 اسميًا.
كما تحتل بريطانيا مركزًا متقدمًا كاقتصاد عالمي رائد في القطاع المالي، إذ تأتي في المرتبة الثانية بعد الولايات المتحدة الأمريكية، وتضم بين جنباتها العديد من أكبر البنوك والمؤسسات التجارية على مستوى العالم.
وقد أتت هذه المباحثات خلال زيارة قامت بها "البليدي" إلى مقر غرفة أبها اليوم، وذلك ضمن جولتها التفقدية في منطقة عسير بهدف التعرف عن كثب على الأنشطة السياحية والاقتصادية الحيوية التي تزخر بها المنطقة، والخطط المستقبلية الرامية إلى ترسيخ مكانة المنطقة على الصعيد العالمي كوجهة جاذبة للاستثمارات السياحية المتنوعة.
تجدر الإشارة إلى أن حجم الاستثمارات السعودية في المملكة المتحدة قد بلغ ما يقارب 40 مليار ريال سعودي حتى عام 2022، في حين بلغت قيمة الاستثمارات الأجنبية البريطانية المباشرة في المملكة العربية السعودية حوالي 18 مليار ريال سعودي حتى عام 2023. وقد بادرت أكثر من 60 شركة بريطانية مرموقة إلى تأسيس مقرات إقليمية لها في ربوع المملكة، ويشارك نحو 30 ألف موظف بريطاني بكفاءة عالية في دعم قوى العمل السعودية.
وتعتبر المملكة المتحدة سادس أكبر اقتصاد على مستوى العالم من حيث الناتج المحلي الإجمالي الاسمي، وكذلك سادس أكبرها من حيث تعادل القدرة الشرائية، وتمتلك ثالث أضخم اقتصاد في القارة الأوروبية بعد دولتي ألمانيا وفرنسا من حيث القيمة الاسمية، وتحتل المرتبة الثانية بعد ألمانيا من حيث تعادل القوة الشرائية.
وتحتل المملكة المتحدة المرتبة 17 عالميًا من حيث تعادل القدرة الشرائية للفرد، والمرتبة 20 اسميًا.
كما تحتل بريطانيا مركزًا متقدمًا كاقتصاد عالمي رائد في القطاع المالي، إذ تأتي في المرتبة الثانية بعد الولايات المتحدة الأمريكية، وتضم بين جنباتها العديد من أكبر البنوك والمؤسسات التجارية على مستوى العالم.